التخطي إلى المحتوى الرئيسي

سيناريو فيلم صور مشرقة


السيناريو
المدة
التعليق
ـ سوسن مصورة صحفيةتمشي باتجاه مبنى بدون الاشارة إلى وجهها.
ـ تدخل المبنى.
ـ تتجول في غرفة التحريروتحمل كاميرتها.
ـ طباعة المجلة.
ـ تتصفح المجلة وتظهر صورة مجلة
"المرأة".
ـ صورة أمرأة عمانية مسنة بلباسها التقليدي  تبتسم سوسن ويبدأ حوار المرأة العمانية المسنة.
تدخل الصورة إلى حلقة القرآن للبنات والاولاد وهم يدرسون القرآن ويرددون وراء المعلمة.
تصوير بيت المدرسة العجوز ويبين فيها اولادها وهم يسلمون عليها وايضا وهي تمشي في بيتها ،،






بنتها الكبرى مدرسة في مدرسة للتعليم الاساسي زيارة إلى المدرسة وشرح الاستاذة للطلبة وتبيان الفصول الدراسية.





تقودنا البنت المدرسة يسيارتها إلى مشروع موارد الرزق في قريتها لتزور صديقتها حليمة التي تمتلك صالون تجميل ..



الدخول إلى صالون التجميل واللقاء مع حليمة لمشاهدة الصالون وما يحتويه من أجهزة.

لقطات من بيت حليمة  التي تسكنه مع أبيها وأمها وأخوانها عند الحديث عن كونها من اسرة فقيرة تعتمد على راتب الضمان.
صور متتابعة لمشاريع موارد الرزق في مناطق مختلفة ومشروعات سند وبها بنات يعملن فيها.
















العودة إلى سوسن المصورة) وهي تطوي المجلة وتحمل كاميرتها وتذهب خارج المبنى لحضوراحتفال ليكن الاحتفال بيوم المرأة العالمي تقوم بتصوير الحفل والكلمات التي تلقى فيه ومن خلال الحفل يتم تسليط الضوء على عضوة مجلس الدولة منى محفوظ المنذري.
ينتهي الحفل ليبدأ الحوار مع منى محفوظ.
نذهب معها إلى مكتبها أو قاعة مجلس الدولة.

صور لمنى محفوظ في زياراتها لعدد من الاسر الفقيرة وايضا لبعض الوزارات وهي تتحدث عن ذلكوختاما زيارة لها لجمعية المرأة العمانية في مسقط.

















من خلال جمعية المرأة في مسقط يتم تسليط الضوء على احدى المتطوعات في الجمعية لتئاخذنا ومنى محفوظ وسوسن في جولة بالجمعية وتعرفنا على دورها وعملها في هذه الجمعية والدور الذي تقوم بها جمعيات المرأة في السلطنة.










العودة إلى سوسن وهي تقلب ألبوم صورها في المجلة وتستعرض فيه صور لعمانيات يعملن في عدة مهن منها اطفائية، قائدة طائرة، لاعبة تنس، بحارة وموظفات وغيرها من المهن.

تطوي سوسن البوم الصور وتبدأ في الحديث عن نفسها.
استعراض صور فوتغرافية التقطتها سوسن وتظهر فيها صورتها.
الخاتمة وهي تعمل في المجلة

     اسم الفيلم صور مشرقة".




ق












ق









ق






ق







ق































ق






























ق


















ق






ق
ق
















"المرأة هي معلمة قرآن كريم للاطفال"
مقابلة مع المرأة العجوز والحديث عن
ذكرياتها عن أيامها القديمة كيف كانت تدرس الاولاد والمدرسة التي كانت تدرس فيها وعنايتها ببيتها واطفالها والدور الذي كانت تقوم به المرأة قديما"



لقاء مع البنت المدرسة ومحور الحديث يتم عن
الخدمات التلعليمية التي وفرتها الحكومة للبنات والاولاد  الجميع يتعلم  المرأة تبوأت الكثير من المناصب منها سلك التعليم".




مقابلة في سيارة البنت في طريقها إلى صالون التجميل
الحديث مع البنت المدرسة عن صديقتها حليمة وانها زميلتها منذ ايام المدرسة وكيف افتتحت صالون التجميل".

مقابلة مع حليمة حول مشروعها وتجربتها مع  مشروع موارد الرزق الذي تتبناه وزارة التنمية الاجتماعية والذي يهدف إلى خلق ثقافة العمل الحر بين أسر الضمان الاجتماعي و المعاقين و ترسيخ مبدأ حب العمل بهدف زيادة دخل الأسرة و تحسين مستواها المعيشي حتى تتمكن من الخروج من مظلة الرعاية الاجتماعية مستقبلا".
المقابلة تتضمن الاشارة إلى كونها كانت فقيرة وتعتمد اسرتها على راتب الضمان الاجتماعي والان هي معتمدة على نفسها ودخلها جيد بفضل مشروع موارد الرزق".




















منى محفوظ تبدأ في سرد ذكرياتها بداياتها مع التلفزيون عندما كانت مذيعة الاستعانة بتسجيلاتها في قراءة نشرات الاخبار وبعض البرامجومن ثم تدرجها في المناصب وصولا إلى كونها عضوة في مجلس الدولة ودروها فيه من ان المرأة تفهم احتياجات المرأة وهذا هو دور المرأة في المجلسالحديث عن تكريم المرأة والمناصب التي حصلت عليها المرأة لدينا وزيرات عضوات في مجالس ادارة عضوات في الشورى والدولة وتطعيم ذلك بصور سوسن الفوتغرافية".

ثم صورة بكاميرا سوسن لها فوتغرافية".










لقاء مع إحدى المتطوعات في الجمعية والحديث يدور حول
عددالجمعيات النسائية في السلطنة إلى ( 51 ) جمعية تهدف إلى نشر الوعي الثقافي و الاجتماعي في المجتمع ، بالإضافة إلى مراكز الوفاء الاجتماعي التطوعية التي تقدم الرعاية و العناية للأطفال المعاقين في مختلف مناطق السلطنة و بلغ عدد مراكزها ( 21 ) مركزا"
التركيز على الاعمال والادوار التي تقوم بها جمعيات المرأة العمانية ودور المرأة في تنمية هذه الجمعيات".
صورة فوتغرافية للمتطوعة في الجمعية من عدسة سوسن.

  "لقاء مع قائدة الطائرة عزة الزكواني داخل الطائرة والحديث عن التحاقها بالعمل والصعوبات التي واجهتها وتقبل المجتمع لذلك"

الحديث مع سوسن يدور حول
أنا اسمي سوسن العريمي أعمل مصور صحفية أقوم بتغطية الكثير من الاخبار والفعاليات التي تحدث في البلد منها قمة دول مجلس التعاون، دورة الخليج والكثير من الفعالياتالعمل الصحفي والتصوير الصحفي صعب على المرأة لكنني أجد فيه نفسي وأنا أمسك بعدسة التصوير".



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رسالة على ورق

      تختزن ذاكرتي بعض الصور القديمة عن مجلة أطفال كنت اشتريها كلما سنحت لي فرصة زيارة مدينة أكبر من قريتي، لم ترسخ في ذاكرتي قصص تلك المجلة ولا رسوماتها، فما رسخ وتسرب الى قاع عقلي هي صور الصغار التي كانت تزين الصفحات الداخلية لتلك المجلة، وكنت أتمنى لو أنه في يوم من الايام كانت صورتي وأنا مبتسم على إحدى تلك الصفحات وأكتب عن هوايتي بأنها " المراسلة"، فأبدأ في رسم صورة الكم الكبير الهائل من الرسائل التي تصلني عبر البريد من أصدقاء افتراضيين من كل العالم ومن كل الجنسيات ومن كل الاجناس يكتبون لي عن أنفسهم واسرتهم وأماكن اقامتهم وهواياتهم وأكتب أنا اليهم عن صور خيالية عما كنت أحلم به من حياة غير حقيقية لم تكن قريتي الصغيرة قادرة على توفيرها لي. أذكر أنني كتبت عن نفسي لاهلي في سن متأخرة بعدما خرجت من الجامعة وأكملت تعليما عاليا في دولة متقدمة في مجال البريد، كنت أرسل صوري التي أتباهي بها الى اسرتي وفي الخلف تعليق طريف على ذلك المشهد، كنت أستمتع بوضع تلك الصور في مظروف والذهاب الى مكتب البريد في الجهة المقابلة لمكان الاقامة، ولم يكن الرد ليأتي برسائل كالتي أرسلها وإنما برس

زوايا منفرجة

سأستعير مصطلح الزاوية المنفرجة والتي يعرفها علماء الحساب والرياضيات بأنها الزاوية التي يكون قياسها أكبر من تسعين درجة أي أنها زاوية ليست بالمستقيمة ولا بالمعتدلة فهي قد أعطت لنفسها الحق في التوسع والامتداد مخالفة للقاعدة الرياضية والطبيعية التي تقول أن كل شيىء يجب أن يكون مستقيما لا يحيد عن سنن وقوانين الطبيعة، وبعيدا عن هذه المقدمة الرياضية فإن مقالي هذا يتحدث عن جانب اداري بحت يتعلق برغبة بعض مؤسسات الدولة في التوسع في اختصاصاتها على حساب اختصاصات مؤسسات أخرى لها كياناتها القانونية والتشريعية والمؤسسية، وهو ما يسمى في عرف الاداريين بالتداخل في الاختصاصات بين الجهات المختلفة. لدينا عديد من الامثلة على حصول ذلك التداخل تبدأ من قلب كيانات الدولة ذاتها حيث تتداخل اختصاصات دوائرها وأقسامها المختلفة فتبدأ في التنازع والتخاصم والتشاكي والتباكي على ما كان يوما من الايام من اختصاص أساسي بنص القانون والدستور من صميم عمل قسم أو دائرة ليذهب بجرة قلم الى مكان آخر ربما عن قناعة من صاحب القلم بأن صلاحية ذلك الآخر شارفت على الانتهاء مما كان يشرف عليه وحان الوقت لطباعة تاريخ صلاحية ج

إجازة

صديق من الصين الشعبية التقيته بعد انتهاء عسل الإجازة السنوية سألني عن عدد أيام الإجازة السنوية التي يستحقها الموظف العامل في المؤسسة الحكومية في السلطنة فقلت له ببساطة شديدة هي تختلف باختلاف الدرجات والمسميات لكنها في الأغلب لا تقل عن شهر كامل، جحظت عيناه الصغيرتان أصلا من صدمة ما قلت فردد من خلفي شهر كامل؟ قلت نعم وهذا لصغار الموظفين فما بالك بكبارهم! فأردفت على جوابي سؤال له عن أيام إجازاتهم الصينية السنوية فأجاب بصوت خافت لا يكاد يسمع: هي لا تزيد عن العشرة أيام، فانتقلت الدهشة منه إليَّ فقلت بشيء من الانفعال عشرة أيام فقط! هذه لا تكفي حتى للذهاب إلى فنجاء التي هي قريبة من مسقط. زاد هذا اللقاء من شغفي للبحث في الإجازات السنوية للأمم والشعوب والقبائل فوجدت العجب في ذلك، فبعض الدول لا تقر قوانينها الحصول على أيام إجازة سنوية مدفوعة الأجر وأن رغب الموظف بذلك فسيتم خصمها من رصيده المالي كما تفعل ذلك الولايات المتحدة المتقدمة في كل شيء إلا في نسبة حصول موظفيها على إجازاتهم، حيث ينظر رب العمل والموظف ذاته في تلك البلاد القاصية إلى الإجازة على أنها ترف زائد لا داعيَ له ومن يسرف في التمتع